الرئيسية » 2013 » يونيو » 28 » امريكا صانعة الارهاب والداعم الاول له
1:01 PM
امريكا صانعة الارهاب والداعم الاول له
لعدم استقرار الدول توجب فرض النزاعات في البلدان والغرض منه الاحتكار في المتاجرة بالاسلحة، وبوجود اللا شرعية الدولية المتمثلة في مجلس الامن الدولي في اتخاذ القرارات التي تردع بها كل من خالفها،
(fba)،(cia) هذا الارهاب الهمجي المرفوض

كان لابد من زيادة العملاء لديه. بالتالي نستخلص ان رقعة الشطرنج: الاراضي العربية بالخصوص. الجنود المجندون (المغسول دماغهم طبعل) هم ابناء امتنا. واخطر سلاح مدمر:الاخربة العربية ومالها واعلامها. اميركا تسعى دائما لابقاء العالم تحت سيطرتها والهيمنة عليه ولا يهمها ان مات الوف مالفة، بل هذا واجب من واجباتها لابقاء مصالحها قائمة. وكما ذكرنا في هذا الموضوع باحتكارها لتجارة السلاح، التحكم بقرارات مجلس الامن و فرض النزاعات في الدول بنظرها يجعلها هذا في مؤمن عن زوالها.. لمذا زوالها؟ كثيرا ما نسمع زوال الكيان المزعوم (اعتذر فان لا اؤمن ولا اعترف بما يزعمه اليهود) فهذه ارضنا ارض المسلمين فلسطين..نعم امريكا تعلم ان مصيرها الزوال فهذه الجبروت ليس مستنقع العراق. فبفضل الاخربة العربية وزعمائها واموالهم واعلامهم الفاسد,وتجنيدها لعملاء تحت مسمى الاسلام المتطرف او المتطرفين الاسلامين. والهدف نفور غير المسلمين للاسلام وردي هنا الله اقوى وأعز والله اكبر. هائلاء هم بيادق الشطرنج لديها يكبرون الله ويقتلون الناس كما يشاؤو، بطبيعة الحال المقصدون هنا من تدعمهم سرا او جهرا ولا يخالفونها.. وليسا المقصود جنود ربي العزة الاطهار. ورقعة الشطرنج كما هو معروف ارضنا العربية في تقسيمها وتشتيت المسلمين وتفريقهم،لا ابدا يكفي تشتيت الفلسطينين فقط. امريكا لن تسمح لبزوغ قوة معادية تسيطر على اي منظقة في العالم ومنافستها لذالك جندت جنود يحمو مصالحها، في بادئ الامر ادعة محاربهم الا ان ذالك جعلها عرضة لضغط الشارع اللامريكي، فالوسيلة الاسهل والانجح هي شن الحروب عن طريقهم في البلاد العربية بالخصوص. هذا السلاح البالستي الفتاك ظاهريا هو معادي لامريكا لكن في الخفاء يخدم مصالحها، فلا يوجد مواطن في العالم لا يمقتها هي وسياستها، فهي بعد اليهود الشر الازلي للبشرية.. بفضله تنعم امريكا بالريادة على حساب اضطهاد شعوب العالم. وهي توهم الجميع بانها تحاربه فقط عندما تحتاج اليه لذريعة ما، كاحدات 11 سبتمبر من عام 2001. مع العلم انها كانت على دراية بالاحداث قبل حدوثها.
الفئة: جديد موقع فارس العلم | مشاهده: 935 | أضاف: admin | الترتيب: 0.0/0
مجموع التعليقات: 0
الأعضاء المٌسجلون فقط يٌمكنهم إضافة تعليقات
[ التسجيل | دخول ]